فى بلاد اعتاد فيها الناس ان تعيش فى ذل ومهانة من الصعب جدا عندما تاتيهم الفرصة حتى يعيشوا حياة كريمة بذل غيرهم ارواحهم ثمنا من اجل الحرية والكرامة ان يستثمروا هذه الفرصة فمن الواضح اننا اصبحنا نتذوقه ونتلذذ به اعتدنا ان من يحكمنا لابد ان يكون فرعون ولا نرضى بغير ذلك لا احد يعترض ولااحد يختلف ومن يفكر فى ذلك فلنسحقه تحت اقدامنا فى الماضى بالبلطجة الشرطية والان بالبلطجة الاخوانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق